النهايات تحكم على الخلود
فالنهاية نوعان:
إمّا شقي وإمّا سعيد.
فالسّعيد من مات ولم يقف عدّاد حسناته بعد وفاته، وأمّا الشّقي فمن مات ولم يقف عدّاد سيّئاته بعد وفاته.
-أنس كرامي-
يُشير بعض الفلاسفة أنّ الحضارة لم تفلح حتّى الآن في بناء بيئة مناسبة للنشاط العقليّ ويعود التّراجع الذي يشهده بني الإنسان على المستوى الروحيّ والعقليّ إلى الغرق في الماديّة التي أَعتَبِرُها طاعون العصر الجديد وهنا نحاول سوية قدر المستطاع فتح ثغرات باتّجاه العقل والروح من غير إجحاف للمادّة. في الواقع يبدو طريق التغيير ليس طويلا فحسب بل هو وعر وشائك ومحفوف بالمكاره والمخاطر ويحتاج نفسا طويلا إذ يجب أن يبدأ بالذات من حيث هي ذات ونهايته يحكم عليها عوامل عديدة. - أنس كرامي -
إمّا شقي وإمّا سعيد.
فالسّعيد من مات ولم يقف عدّاد حسناته بعد وفاته، وأمّا الشّقي فمن مات ولم يقف عدّاد سيّئاته بعد وفاته.
-أنس كرامي-
تعليقات
إرسال تعليق