من يعلو الألقاب ومن تعلو عليه
ومنهم من يعلو اللقبُ فوقه فيعود الشخص طامحا للقب طامعا به.
ومنهم من يعلو فوق الألقاب حتى إذا سما الشخصُ عن الألقاب اشرأبّت أعناقها تابعة له راغبة في التّشبه به.
ذلك يعني أنه مهما كانت الرّتبة واللّقب يمكن للإنسان تجاوزهما إن كان إنسانا حقّا وملك ذلك القلب الذي تحدثنا عنه.
تعليقات
إرسال تعليق