بذور وَورود

 

بذور وَورود

ومِن النّاس مَن نَفْسُهُ تأبى أن تكون إلّا بين أسراب الرَّباب كزارع الورد حيثما رأى فراغا ملأه بذورا حتى إذا أصابتها كفّ السّماء أنبتت وأزهرت ولو بعد حين.

- أنس كرامي -

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مفارقات الزمن